الأربعاء، 28 أبريل 2021

نموذج امتحاني لمادة اللغة العربية الصّفّ الثّامن

 رابط  النموذج   اضغط هنا 

https://docs.google.com/forms/d/1TC0Obqt427M-NduKZLKL8IE5MwOBZF4JZFHLWQ0SaVU/edit?usp=drivesdk

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

نموذج  ثان  اضغط هنا 

https://docs.google.com/forms/d/1ZHcVIjOpMKaS6XAQtyGmE0vFDAnpaY8bLo6HGFHCYFU/edit?usp=drivesdk

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

 نموذج  ثالث اضغط هنا 

https://docs.google.com/forms/d/1ZHcVIjOpMKaS6XAQtyGmE0vFDAnpaY8bLo6HGFHCYFU/edit?usp=drivesdk

موضوع تعبير عن الصّداقة والصّديق الجيّد

 تعتبر الصّداقة من أسمى العلاقات الاجتماعيّة وأرقاها بين النّاس ، وهي متنوّعة بتنوّع ظروف حياتنا،  فهناك صداقة الدّراسة ،وصداقة العمل ، وصداقة الجيران ، ...وغيرها 

فالصّداقة مهمّةٌ في حياتنا وللصّديق أثر كبير على حياتنا ، فالصّديق الذي يمتلك صفاتٍ إيجابيّة يحفّز صديقه على الإنتاج أكثر وعلى تحسين نفسه .

علينا أن نتمهّل ونتمعّن كثيراً عند اختيارنا للصّديق ، لما له من تأثير علينا وعلى مستقبلنا وحياتنا 

الصّديق الحقيقي هو سندنا وأملنا ، وأماننا في الخوف ،ونورنا في الظّلام ، يرشدنا إلى الخير،ويسبقنا إليه ،

يلهمنا الصّبر ، ويواسينا في أحنك الظروف ،يأخذ بيدنا،  يلملم جراحنا،  هو الدّواء لنا من كلّ داء ومرّ.

وعند انتقائنا للصّديق علينا أن ننتبه جيّداً لمن نصاحب، وأن نبتعد عن رفيق السّوء لما تسبّبه رفقته من اضرار علينا، ولذلك يجب أن نختار الصّديق الذي يرشدنا ولا يضيّعنا، 

الذي ينجّينا ولا يهلكنا ، الذي ينقذنا ولا يفرقنا. 

الصّديق الحقيقي من ينسانا عن السّوء ، يحفظ أسرارنا ولا يبوح بها لأي أحد ،لايخون الصّداقة والصّديق ، يتمتّع بأخلاقٍ حسنةٍ وفاضلة .

علينا أيضاً أن نصون حقوق صديقنا وألا نفكّر بأنفسنا فقط ،أن نحترمه ، ونحترم رأيه ، ولانسخر منه ، ونصدق معه .

واجبنا أيضاً أن نغفر زلّاته إن زلّ ونصغّرها ونتذكّر إيجابيّاته أكثر ممّا نتذكّر سلبيّاته .

نتعاون معه ونسعده كما يسعدنا ، نشعر به ونقدم له يد العون ، فالصّديق وقت الضّيق ، وهو الّذي نجده في أوقاتنا الصّعبة ، يداوينا ويطبطب على جراحنا وآلامنا .

هذا هو الصّديق الحقيقي الّذي إن غبت عنه حفظه، وإن ذكرته سررت بذكره وسيرته.

موضوع تعبير عن انتهاءالعام الدّراسيّ

 سنةُ كاملةٌ مرّت بدأنا فيها بالجدّ والاجتهاد .

مرّت هذه السّنة وانقضت وكأنّها البارحة، وهاهي ترحل عنّا حاملةً معها ذكريات سهرنا وتعبنا الّذي بذلناه في عامنا الدّراسيّ ، استيقاظنا المبكّر للذّهاب إلى المدرسة، انتظارنا  بشغف لمعرفة نتائج امتحاناتنا، توترنا بسبب امتحانٍ لمادّةٍ ما ، انتظارنا لقدوم المعلّم، وكتابة الوظائف ، لعبنا مع أصدقائنا في بهو المدرسة وباحتها.

سنودّع كلّ هذه الذّكريات الجميلة ، فمشاعرنا اختلطت بين الحزن على مفارقة أيّامٍ وشهورٍ قضيناها ، وبين الفرح لقوم العطلة الصّيفيّة وبعدها انتقالنا إلى صفٍّ آخر ، وتقدّمنا سنة أخرى .

إنّ الطالب الّذي يتعب خلال العام الدّراسيّ ويهتم بدروسه وواجباته يحصل في النّهاية على ثمار ماقام بزرعه طيلة السّنة.

بينما الطّالب الّذي قضى وقته بالّلعب وإضاعة الوقت والتّمنّي فلن يجد إلا نتيجةً لن ترضيه .

 العطلة الصّيفية فرصة لمن أراد أن يراجع نفسه ويدرس مافاته تحضيراً لما هو آتٍ من دروسٍ جديدةٍ.

كما يمكن للطّلاب القراءة والمطالعة خلال العطلة حتى ينمّو أفكارهم ومهاراتهم أكثر، وأيضاً لابدّ خلال العطلة من التّحضير للعام الدّراسيّ الجديد الّذي سيأتي حاملاً معه الأمل والنّجاح 


هناك 4 تعليقات: